التلميذ الصالح و التلميذ الطالح
قد يقول القائل أن بناء الامة او المجتمع، هو من عمل الكبار فقط، و لكن الواقع يقول غير ذلك، فلو قام كل واحد منا بواجبه نحو نفسه ثم نحو ربه لقدمنا خدمة جليلة للمجتمع، فعلى سبيل المثال الثلميذ الصالح هو كل تلميذ يكون نظيفا في ملبسه، و في اخلاقه، و يساهم يوميا في تنظيف المكان الذي يتعلم فيه في المنزل او في المدرسة او في اي مكان يكون فيه، كما يجب عليه ان ينظف المكان الذي يلعب فيه، و يتركه نظيفا بعد يغادر مكان اللعب.
من هنا أفتح هذه المدونة من أجل ربطها مع كل مواطن صالح يريد ان يساهم و يساعدنا في عملية توعية الشباب وبالاخص الاطفال حول التربية الناجحة و الممتازة.
في انتظار كل ذلك تقبلوا منا اخواني اخواتي كل عبارات المحبة والاحترام والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.